شركة المراهنات Mostbet هي دليلك الموثوق إلى عالم المراهنات الرياضية والكازينوهات أون لاين في المغرب وحول العالم. يسعدنا دائمًا أن نقدم لعملائنا مجموعة واسعة من الأحداث الرياضية والمكافآت المتنوعة والرهانات المجانية واللفات المجانية، بالإضافة إلى التسجيل البسيط والسحب السريع للأموال. عند اللعب معنا، يمكنك أيضًا تنزيل تطبيق مناسب للهاتف المحمول. أصبح الآن تسجيل الدخول إلى Mostbet متاحًا من أي مكان في العالم.
اخبار ونتائج

“السليمان”: طرد “ألمانية” لمعلمات سعوديات دون ارتداء عباءاتهن.. إهانة

​طالب وزارة التعليم بالتحقيق مع المديرة الأجنبية وكشف حقيقة ما حدث

“السليمان”: طرد “ألمانية” لمعلمات سعوديات دون ارتداء عباءاتهن.. إهانة

 "السليمان": طرد "ألمانية" لمعلمات سعوديات دون ارتداء عباءاتهن.. إهانة

تعبيرية

أيمن حسن- سبق: يطالب الكاتب الصحفي خالد السليمان وزارة التربية والتعليم بالتحقيق والكشف عن حقيقة قيام مديرة ألمانية لمدرسة أهلية، بطرد سبع معلمات سعوديات من المدرسة وإخراجهن دون حتى ارتداء عباءاتهن! معتبراً أن ما حدث أمر مهين.
 
وفي مقاله “الألمانية تطرد السعودية!” بصحيفة “عكاظ” يقول الكاتب: “وفقاً لرواية هذه الصحيفة (عكاظ )، فإن مديرة ألمانية الجنسية لمدرسة أهلية عالمية قامت أمس الأول بطرد سبع معلمات سعوديات من المدرسة بحجة الاستغناء عن خدماتهن بعد عامين من الخدمة. اللافت في الخبر أن الطرد كان بالقوة ودون تمكين المعلمات حتى من ارتداء عباءاتهن!”، ويعلق الكاتب قائلاً “بغض النظر عن المصداقية وغياب رواية الطرف المقابل، إلا أن النظام -حسب علمي- لا يسمح بتعيين مديرة أجنبية لأي مدرسة نظامية بالمملكة، وبالتالي، فإن وجود مثل هذه المديرة الأجنبية مخالف للنظام، إلا إذا كانت بعض الأنظمة لا تقدر على مجاراة قوة المحركات الألمانية! أما حكاية الطرد، فإنه -أيا كانت الأسباب- من المعيب أن يتم التعامل بهذه الطريقة المهينة بين منتسبي مهنة راقية كالتعليم وداخل مؤسسة تربوية يفترض أن تكون مدرسة للأخلاق لا للعراك!”، وينهي الكاتب قائلاً: “المطلوب الآن من وزارة التربية والتعليم أن تكشف لنا خفايا الأمر، أولاً كيف سمح لموظفة أجنبية أن تتولى منصب الإدارة؟ ثانياً كيف سمح للمدرسة بطرد معلمات سعوديات متعاقدات ومدرجات في سجل التأمينات الاجتماعية دون الرجوع لأنظمة العمل التي تنظم العلاقة التعاقدية بين المدارس الأهلية والمعلمات والمعلمين السعوديين؟! فهل جدار المواطن السعودي قصير إلى هذه الدرجة في وطنه، ليقفز عليه كل من نفش ريشه!”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock