شركة المراهنات Mostbet هي دليلك الموثوق إلى عالم المراهنات الرياضية والكازينوهات أون لاين في المغرب وحول العالم. يسعدنا دائمًا أن نقدم لعملائنا مجموعة واسعة من الأحداث الرياضية والمكافآت المتنوعة والرهانات المجانية واللفات المجانية، بالإضافة إلى التسجيل البسيط والسحب السريع للأموال. عند اللعب معنا، يمكنك أيضًا تنزيل تطبيق مناسب للهاتف المحمول. أصبح الآن تسجيل الدخول إلى Mostbet متاحًا من أي مكان في العالم.
اخبار ونتائج

طالب موهوب في “الخط العربي” يرغب بدورات في تنمية موهبته بالقنفذة

واجهته العقبات.. وساعده “متخصص”.. وأُعجب معلمه بكتابته الآيات

طالب موهوب في “الخط العربي” يرغب بدورات في تنمية موهبته بالقنفذة

طالب موهوب في "الخط العربي" يرغب بدورات في تنمية موهبته بالقنفذة
مكتبة طلابنا – متابعة يتمتع الطالب بالكلية الجامعية بالقنفذة في (تخصص اللغة العربية) عبدالله يحيى العمري بموهبة خارقة في الخط العربي منذ أن كان طالباً في المرحلة الثانوية، وذلك رغم العقبات التي واجهته بسبب عدم وجود من يساعده أو ينمي موهبته أثناء مسيرته التعليمية بمحافظة القنفذة، وما زال يبحث عن دورات؛ ليستفيد منها في مجال الخط العربي في محافظته.
 
ويقول العمري : كنت أحب الخط العربي وأمارسه بشكل مستمر في المدرسة والبيت، لكني كنت أحتاج إلى بعض الأساسيات في الخط، ولم أجد من يساعدني في ذلك.
 
وتابع قائلاً: اتجهت إلى شبكة الإنترنت، وتعرفت من خلالها على بعض الأساتذة، وشاهدت عبر اليوتيوب والمنتديات لقاءاتهم التلفزيونية، وشاهدت بعض الدروس، لكن لأن هذه الدروس بطريقة غير مباشرة لم أنتفع بها كثيراً؛ إذ تواردت لدي أسئلة كثيرة وعقبات في كتابة بعض الحروف، وكنت أبحث عن دورات أو دروس وبرامج في محافظة القنفذة، لكني لم أجدها.
 
وأضاف العمري: حرصت على الممارسة في كتابة الخط من خلال بعض النماذج التي أحصل عليها، وأصبحت أكتب في المدرسة والبيت، وأعمل بعض الوسائل التعليمية حتى تخرجت من المرحلة الثانوية من مدرسة ساحل حلي بحلي، واتجهت إلى الكلية الجامعية بالقنفذة (تخصص لغة عربية)، ومَنّ الله علي أن تعرفت على الأستاذ محمد المرحبي معلم مادة الرياضيات ومحترف الخط العربي، ولا أنسى فضله بعد الله؛ إذ منحني الكثير من وقته، وتعلمت على يده الكثير من الأساسيات وغيرها، جزاه الله عني كل خير.
 
وعن قصة صورته أمام السبورة وهو يكتب بخطه الجميل بعض الآيات الكريمة من كتاب الله قال: شاهدني أحد المعلمين؛ وأُعجب بخطي؛ وصوّرني، وشجعني على المواصلة في هذا المجال. كان ذلك في المرحلة الثانوية بمدرسة ساحل حلي عام 1433هـ. 
 
 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock