شركة المراهنات Mostbet هي دليلك الموثوق إلى عالم المراهنات الرياضية والكازينوهات أون لاين في المغرب وحول العالم. يسعدنا دائمًا أن نقدم لعملائنا مجموعة واسعة من الأحداث الرياضية والمكافآت المتنوعة والرهانات المجانية واللفات المجانية، بالإضافة إلى التسجيل البسيط والسحب السريع للأموال. عند اللعب معنا، يمكنك أيضًا تنزيل تطبيق مناسب للهاتف المحمول. أصبح الآن تسجيل الدخول إلى Mostbet متاحًا من أي مكان في العالم.
اخبار ونتائج

مدرستا الجوة توضحان حقيقة لافتة “ممنوع حمل السلاح”

أشارتا إلى أنها إرشادية ووقائية فقط

مدرستا الجوة توضحان حقيقة لافتة “ممنوع حمل السلاح”

مدرستا الجوة توضحان حقيقة لافتة "ممنوع حمل السلاح"
مكتبة طلابنا – متابعة : كشف مديرا مدرستي الرضوان الابتدائية وصهيب بن سنان المتوسطة بالجوة في سراة عبيدة الحالي والسابق حقيقة ما تداوله مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي من صورة لافتةٍ خلال أحد الاحتفالات تحمل عبارة “نرجو من زوارنا الكرام عدم حمل السلاح”.
 
وأكد المدير الحالي لمجمع المدارس يحيى بن علي الحياني لـ”سبق” صحة اللافتة مشيراً إلى أنها قديمة منذ أكثر من أربع سنوات مستغرباً عودة الصورة للتداول ومؤكداً أن اللافتة تم إزالتها في عهد إدارته.
 
وقال الحياني إنه لا يعرف ما هي حيثيات وضع هذه اللافتة أو مبرراتها، حيث إنه من أبناء المنطقة ولا يرى مبرراً لذلك التصرف، وأشار إلى أن وضع تلك اللافتة كان في عهد مدير سابق من خارج القرية.
 
ومن جهته، برر المدير السابق للمدارس سعد عايض بن فهيد وضع اللافتة حيث قال إنه كان مجرد إجراء احترازي لم يكن ردة فعل لأمر حصل، إلا أنه أرجع ذلك كونه من أبناء المنطقة ويعرف انتشار ثقافة لبس السلاح بنوعيه البيضاء والنارية آنذاك.
 
وتابع بن فهيد قائلاً: “بحكم عملي كمدير للمدرسة في ذلك الوقت ومن باب حماية أعضاء المدرسة من معلمين وطلاب توجب علي عمل هذه اللافتة كتنبيه للزوار فقط”.
 
وأكد ابن فهيد أن اللوحة مر عليها أكثر من خمس سنوات، مشيراً إلى أنه ترك المدرسة قبل ثلاث سنوات بسبب الانتقال إلى خارج منطقة عسير بناءً على رغبته.
 
وكانت الإدارة العامة للتربية والتعليم في منطقة عسير ممثلة في إدارة التوجيه والإرشاد نفذت برنامجاً وقائياً علاجياً للحد من حمل السلاح والأدوات الحادة في المدارس، استجابة لتوجيهات أمير المنطقة الأمير فيصل بن خالد، المتضمنة حث مرشدي الطلاب بالمدارس على إبراز التعليمات الخاصة بمنع حمل السلاح وعواقب استخدامه وخطورته.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock