شركة المراهنات Mostbet هي دليلك الموثوق إلى عالم المراهنات الرياضية والكازينوهات أون لاين في المغرب وحول العالم. يسعدنا دائمًا أن نقدم لعملائنا مجموعة واسعة من الأحداث الرياضية والمكافآت المتنوعة والرهانات المجانية واللفات المجانية، بالإضافة إلى التسجيل البسيط والسحب السريع للأموال. عند اللعب معنا، يمكنك أيضًا تنزيل تطبيق مناسب للهاتف المحمول. أصبح الآن تسجيل الدخول إلى Mostbet متاحًا من أي مكان في العالم.
اخبار ونتائج

مواطن يتهم ابتدائية في “أحد رفيدة” بمعاملة ابنته كــ “أسيرة”

قال إنها رفضت نقلها لمركز الصحة المدرسية بعد سقوطها وإصابتها

مواطن يتهم ابتدائية في “أحد رفيدة” بمعاملة ابنته كــ “أسيرة”

مواطن يتهم ابتدائية في "أحد رفيدة" بمعاملة ابنته كــ "أسيرة"
نادية الفواز- سبق- أبها: اتهم المواطن ابراهيم ظافر جبران مدرسة ابنته في أحد رفيدة، بإهمال نقلها لمركز الصحة المدرسية بعد سقوطها ومعاملتها كأنها “أسيرة”.
 
وقال لــ “سبق”: “لديَّ طفلة تدرس في الأول الابتدائي وردني اتصالٌ من زوجتي في الساعة  10:12 وأنا في مدينة أبها لتخبرني أن الطفلة سقطت في المدرسة وهي تبكي ولا بد من ذهابي إلى المدرسة”.
 
وأضاف: “لبُعد المسافة وخوفي على ابنتي اتصلت بصديق لي يبلغ من العمر 49 سنة تقريباً للذهاب إلى المدرسة ليطمئن على الطفلة ويأخذها إلى البيت لتتوقف عن البكاء ويطمئن على صحتها”.
 
وقال “جبران”: “بعد ذلك اتصلت على مديرة المدرسة وطلبت منها تسليم الطفلة لصديقي فرفضت تسليمها بحجة أن الطفلة خائفة فرفضت رفضاً تاماً”.
 
وتابع: “أتصلت على مدير الإشراف التربوي ليكلموا المديرة، لكن – مع الأسف – لم أجد أيَّ تجاوبٍ فاضطررت إلى التحرُّك من أبها إلى أحد رفيدة بسرعة 200 كيلو متر في الساعة لخوفي على الطفلة”.
 
وقال “جبران”: “عند اقترابي من أحد رفيدة أبلغني صديقي أن حارس المدرسة والحارسة والمشرفة يوصلون الطفلة إلى البيت، ووصلت في لحظة وصولهم إلى البيت الذي لا يبعد إلا 800 متر عن المدرسة”.
 
وأضاف: “وجدت الطفلة في حالة دوارٍ ولم يتم إسعافها حتى بوضع ضماد على الجروح التي في وجهها أو في قدميها”.
 
وتابع: “أخذت الطفلة إلى المستشفى وتم الكشف عليها وأُجريت لها أشعة وتضميد للجروح”.
 
وقال “جبران”: “أنا أتساءل: هل ابنتي أسيرة أو معتقلة في هذه المدرسة ليتعاملوا بهذه الدرجة؟ فأين مبادئ الإنسانية في هذه المديرة والمعلمات؟ وبعد هذا الموقف قرّرت منع الطفلة من مواصلة الدراسة لأنها ليست أسيرة أو معتقلة”.
 
وتساءل: “لو كنت في مدينة الرياض أو جدة فكيف أتصرف؟!”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock