شركة المراهنات Mostbet هي دليلك الموثوق إلى عالم المراهنات الرياضية والكازينوهات أون لاين في المغرب وحول العالم. يسعدنا دائمًا أن نقدم لعملائنا مجموعة واسعة من الأحداث الرياضية والمكافآت المتنوعة والرهانات المجانية واللفات المجانية، بالإضافة إلى التسجيل البسيط والسحب السريع للأموال. عند اللعب معنا، يمكنك أيضًا تنزيل تطبيق مناسب للهاتف المحمول. أصبح الآن تسجيل الدخول إلى Mostbet متاحًا من أي مكان في العالم.
اخبار ونتائج

مدارس تخصص “ساعة النشاط” لتوعية الطالبات بـ”قيادة السيارات”

بدأت مدارس البنات في المنطقة الشرقية بتفعيل برنامج السلامة المرورية أثناء ساعة النشاط، في بادرة تهدف إلى توعية الطالبات بالقيادة الآمنة وكيفية قيادة السيارات ورفع مستوى السلامة المرورية.

وشرعت مدارس البنات في المنطقة إلى تشكيل فريق للسلامة المرورية، مع استحداث مسمى مشرفة للسلامة المرورية بالتنسيق مع لجنة السلامة المرورية في المنطقة.

ويتطلع برنامج السلامة المرورية الذي تنفذه إدارة التعليم في المنطقة على مدارس الطالبات بالتعاون مع لجنة السلامة المرورية إلى بث الوعي وغرس مفاهيم السلامة المرورية، والتعرف على الوسائل الآمنة في المرور.

ويسعى البرنامج إلى تحفيز الطالبات على زيادة المعرفة من خلال عمل مسابقات بحثية في ما بينهم، على أن تشتمل تلك المسابقات على فوائد حزام الأمان للمرحلة الابتدائية، وأسباب حوادث السيارات للمرحلة المتوسطة، وكيفية القضاء على ظاهرة التفحيط للمرحلة الثانوية.

إلى ذلك، دشن مساعد المدير العام للتعليم للشؤون التعليمية الدكتور سامي العتيبي مبادرة المستكشف الصغير، التي تستهدف طلاب المرحلة الابتدائية من مدارس تطوير، بحضور مدير وحدة تطوير المدارس محمد الهندي ومنسوبي الوحدة، وعدد من منسوبي مدارس تطوير.

فيما أشاد مساعد المدير العام للتعليم خلال وقوفه على أداء الطلاب للتجارب العلمية بقدراتهم في توظيف الأدوات للقيام بتجارب إبداعية، مؤكداً أهمية استثمار المبادرات والمشاريع النوعية لبناء المعرفة والمهارات المختلفة للطلاب.

واستعرض مشرف النشاط بوحدة تطوير المدارس عبدالعزيز المتحمي المبادرة وأهدافها والمستهدفين فيها، مبيناً أن من شأن هذه المبادرات أن تسهم في تنمية التفكير الإبداعي للطلاب من خلال الممارسة للتجارب العلمية.

من جانبه، أكد مدير وحدة تطوير المدارس محمد الهندي، أهمية تعزيز مهارات الطلاب، مشدداً على الدور المهم لقائد المدرسة في تبني مثل هذه المبادرات، وابتكار البرامج المناسبة لكل مرحلة تخدم عمليتي التعليم والتعلم، وتعزز القيم والمثل العليا في سلوك الطلاب وفقاً لـ”الحياة”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock